البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
مناسبة القصيدة : رميح ابي سعد حملت وقد ارى


القصيدة الحادية و التسعون حسب شروح سقط الزند: (الدرعية السابعة عشرة) ص1911/ عدد الأبيات(5) /لم يوردها البطليوسي وقال على لسان رجل أسن ومشى بالعكاز، من الطويل الثاني والقافية متدارك: (1) (1)الخوارزمي: (وقال أيضاً في الطويل الثاني والقافية متدارك) وهذه القصيدة لم يروها البطليوسي. ولم نقف على ذكر لأبياتها في كل ما رجعنا إليه من المصادر. والبيت الأخير كأنّ الفتى سنَّتْ عليه بلُبْسِها= يَداهُ ذَنُوباً ما اسْتَقَتْه المَوائح# رجحنا فيه رواية التبريزي وهو في نشرات الموسوعة (شنت) برواية التنوير، ولم تشر إليها لجنة التحقيق وفي اللسان مادة "شنن" : (وشن عليه دِرْعَه يَشُنُّها شَنّاً: صبها، ولا يقال سَنّ) كذا !! والصواب ما حكاه ابن قتيبة الدينوري في "أدب الكاتب" قال في "باب ما تصحف فيه العوام": (ويقولون "شنَّ عليه دِرْعه" وإنما هو سنَّ عليه درعه، أي: صبَّها، وسنَّ الماء على وجهه، أي: صبَّه صبًّا سهلاً، فأما الغارة فإنه يقال فيها "شنَّ عليهم الغارة" - بالشين معجمة - أي: فرَّقها) ومن نوادر القصيدة وشروحها البيت: كمُغْتَســَلٍ أعْلــى جُمـادى ببـارِدٍ =ومـا سـَجْلُ مـاءٍ حيـنَ يُفْرَغُ سائح حيث ينقل الخوارزمي عن الفرغانيّ قوله:: الشتاء عندهم جُمادَى، لجمود الماء فيه. ثم أور بيت مرة بن محكان السعدي: في ليلةٍ من جُمادَى ذاتِ أنْدِيَةٍ= لا يبصر الكلب في ظلمائها الطُنُبا# والبيت هو البيت الخامس من قصيدة لمرة بن محكان وتقع في 22 بيتا وبعده: لا يَنبحُ الكلبُ فيها غيرَ واحدةٍ = حتى يلُفَّ على خَيشُومِهِ الذَّنبا# وأولها: أنا ابنُ مَحكانَ أخوالي بنو مَطرٍ= أُنمىَ إليهم وكانوا مَعشراً نُجُبَا# * ملاحظة: وننوه هنا إلى أن البطليوسي لم يشرح من كل الدرعيات سوى بيتين من الدرعية 16 ص 1909 وهي ثلاثة أبيات أولها: على أمم أني رأيتك لابسا=قميصا يحاكي الماء إن لم يساوه#


الى صفحة القصيدة »»