|
|
|
|
|
مناسبة القصيدة :
أدنى الفوارس من يغير لمغنم
|
القصيدة السابعة حسب شروح سقط الزند ص 327 عدد أبياتها (31)
وجاء في مقدمتها في "سقط الزند" نشرة بيروت (1) (وقال يمدح بعض الامراء).
وقد سكت شراح سقط الزند عن تسمية المخاطب بالقصيدة، وتابعتهم لجنة التحقيق في السكوت، والأرجح والظاهر من معاني القصيدة أن أبا العلاء يخاطب فيها صديقه الملقب بصريع البين بحضرة أمير حلب وينصحه فيها أن يترك رفقة الغواني ويستبدلها بخيول الأمير ثم يمضي في وصف خيول الأمير (انظر في هذا الموقع صفحة بعنوان: صريع البين) ويزيد من هذا الترجيح قوله في البيت الثالث:
أنـا أقْـدَمُ الخُلاّنِ فارْضَ نصيحتي =إنّ الفَضــِيلةَ للحُســامِ الأقْـدَمِ#
وكان قد اجتمع به في زيارته لبغداد
وجاء في مقدمة القصيدة في شرح الخوارزمي
وقال أيضاً في الكامل الأول والقافية من المتدارك وفي البطليوسي: (وقال أيضاً).
وفي التبريزية لم يفصل بين هذه القصيدة وسابقتها: (القصيدة السادسة حسب شروح سقط الزند ص 281)
أفَوْقَ البَدْرِ يُوضَعُ لي مِهَادُ=أمِ الجوْزاءُ تحْتَ يدِي وِسادُ#
(1) ديوان أبي العلاء المعري المشهور بسقط الزند. وقف على طبعه جناب العالم الاديب والشاعر البليغ المعلم شاكر شقير البستاني مساعد في تأليف دائرة المعارف واضيف اليه جدول قاموسي يتضمن الالفاظ اللغوية طبع بنفقة الخواجا لطف الله الزهار صاحب المكتبة الوطنية ( بالمطبعة الادبية في بيروت سنة 1884) القصيدة ص 22
|
|
|
